المشاريع الاغاثية

أعمال شهر رمضان 1445 هـ
7/4/2024
ريف حلب الشمالي
في هذا الشهر الفضيل، قامت مؤسسة بذور الأمل بتنفيذ مشروع رمضان 1445 هـ في ريف حلب الغربي بمدينة الباب، مستهدفة المخيمات والتجمعات السكنية للأسر المهجرة.

رمضان هو شهر الخير والبركة، حيث تتجلى فيه معاني التعاون والتكافل الاجتماعي. 

وفي هذا الشهر الفضيل، قامت مؤسسة بذور الأمل بتنفيذ مشروع رمضان 1445 هـ في ريف حلب الغربي بمدينة الباب، مستهدفة المخيمات والتجمعات السكنية للأسر المهجرة.

 بفضل الله تعالى، نجحت المؤسسة في تقديم مجموعة من الأنشطة والخدمات التي أدخلت البهجة والسرور إلى قلوب المحتاجين.

 

أنشطة المشروع

تضمن مشروع رمضان عدة أنشطة خيرية متنوعة، نستعرضها كالتالي:

  • وجبات الإفطار:

قدمت المؤسسة 3000 وجبة عائلية، ما يعادل 9000 إفطار صائم، لتوفير طعام الإفطار للأسر في المخيمات.

  • المساعدات النقدية:

تم توزيع 380 مساعدة نقدية، كل منها بقيمة 50 دولار أمريكي، لمساعدة الأسر على تلبية احتياجاتهم الأساسية خلال الشهر الفضيل.

  • السلال الغذائية:

وزعت المؤسسة 100 سلة غذائية، كل منها بوزن 58 كيلوجرام، تحتوي على مواد غذائية أساسية لدعم الأسر المحتاجة.

  • توزيع الخبز:

تم توزيع 2600 ربطة خبز، كل منها بوزن 430 جرام، لتوفير الخبز اليومي للأسر المهجرة.

  • زكاة الفطر:

وزعت المؤسسة 800 حصة من زكاة الفطر، كل منها تحتوي على 10 كيلوجرامات من الأرز، لضمان توفير وجبات متكاملة في عيد الفطر.

  • كسوة العيد:

قدمت المؤسسة 110 كسوة عيد للأطفال، تشمل كل منها ثلاث قطع من الملابس الجديدة، لإدخال البهجة على قلوبهم.

  • الألعاب والهدايا:

تم توزيع 110 لعبة للأطفال، لزيادة فرحتهم بالعيد.

  • عيدية الأطفال:

وزعت المؤسسة 450 عيدية لكل طفل بقيمة 100 ليرة، ليشعروا بفرحة العيد مثل أقرانهم.

  • حلاقة الأطفال:

تم تقديم 400 حلاقة للأطفال، ليكونوا في أبهى حلة خلال عيد الفطر المبارك.

 

نتوجه بالشكر الجزيل لكل من ساهم في إنجاح هذا العمل المبارك. نشكر كل من تبرع وشارك وقدم من وقته وجهده لخدمة هذه الأسر. 

بفضل الله تعالى ثم بفضل جهودكم، تمكنا من تحقيق جزء من الأمل والفرحة في قلوب الكثيرين خلال هذا الشهر المبارك.

تؤكد مؤسسة بذور الأمل من خلال هذا المشروع التزامها بدعم الأسر المهجرة والمحتاجة، وتقديم العون والمساعدة لهم في أصعب الظروف. نتمنى أن يستمر هذا العطاء في كافة المناسبات، وأن نكون دائماً عوناً لمن يحتاجنا.